ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
«ونحن اليوم على الطريق فإذا رأيتمونا قد اخذنا يميناً أو شمالاً فلا تقتدوا بنا»
@The_cleats_9Bot
– كل يوم نقضيه هنا يبدو وكأنه للأبد، والألم من داخلنا ينمو يومًا بعد يوم כל יום שעובר עלינו מרגישים שלא יגמר והכאב גודל בתוכנו Please do not make the mistake Biden has been doing. The weapons he has sent are now killing Us, and the unlawful sieges are now starving Us
- بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا استهداف دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" بقذيفة "الياسين 105" وفور خروج عدد من الجنود المصابين من داخل الدبابة تم استهدافها مرة أخرى بقذيفة "RBG" في منطقة المفتي شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
المجاهدون في سوريا الشام يطلقون السجناء من سجن حلب.. فكّ السجناء.. الفرحة الكبيرة، والسعادة الغامرة، والنعمة السابغة، والفريضة الواجبة. ودموع الفرح الجارية!! الله أكبر ولله الحمد.
أقول هذا، وقد ذقت من اليهود الكفرة وأهلي ما ذقنا، وتجرعنا من مرارة الحرب ما تجرعنا، وليس الرافضيُّ من هجَّرني، واستباح بيتي، ودمر مكتبتي، وقتل بعض أهلي...
أصارحكم بازدرائي الشديد، لكل عمامة ساقطة، وقلم جبان، وفكر "متأنٍّ ورشيد"، وقف موقف الحياد في الحدث القائم، وظنَّ بمخّه -لا عقله- أنها فتنة أخرى داخلية، وعزم بقلبه على النصح بالتآخي، والأمر بالتصالح...
يا شيخنا الفاضل: تبا لك!
ويغيظني موقف بعض المتصدرين، والناطقين باسمنا، ممن قال متباكيا اليوم: "نسي الناس غزة"... من الذي نسينا؟ ومن الذي لم يقف معنا؟
أنقول للسوريّ وقد قُتل أخوه، وأُسِر أبوه، يوم دحر ظالمه: لا تُسمِعنا صوت فرحك؟
بل نفرح معه، ونسعد له، ووالله -أيها الناس- وليغفر الله لي، وليعفُ ربنا عني: لقد فرحت بردع العدوان، أضعاف أضعاف فرحي بالطوفان، وقلب المرء ليس في يديه...
وإني لأسأل الله العظيم الكبير، أن ينصر المسلمين في سوريا والسودان وفلسطين، وأن يقر عيوننا بالثأر من قاتلينا، وأن يرزقنا المشاركة بأنفسنا في مختلف الساحات، وشتى الميادين.