View in Telegram
فلسطيني حُر
كقبلةٍ على جبينٍ أعمى لا يرى إلا الحروب كغصةٍ كبرت في عزّ طفولتها وصدحت بحنجرةٍ أكلتها الخناجر مرددة : كيف لي أن أفارق قلبا لا يملك بين ذراعيه وطن كيف لي أن لا أحنّ للتشبث بعينين ما رأت يوما نورا في غياب الأحبة!
https://t.center/pal1948estin
Share
Telegram Center
Channel
Join