عندما تمّ عرض لوحة غوستاف تحت الأشعّة إتَّضح أنّه كان يرسم حبيبته متَّكئة عليه و لكنّها انفصلت عنه أثناء قيامه برسم اللّوحة فـ قام بإخفاء كلّ أثر لها واستبدل مكانها بجرح في صدره كـ رمز للإنكسار العاطفيّ.
استحضرني جداً محمود درويش في عتابه لـ ريتا
كتب لها :
_ رُبما لم يكُن شيئاً مهماً بالنسبة لك يا ريتا ، لكنهُ كان قلبي