أُوزموجوي
Channel
@ozmojoy
Share
Promote
37
subscribers
_
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Find friends or serious relationships easily
Start
البَجَعُ السَمَاويِّ
Forwarded from
تَثبِيت دَمِيان.
تَثبيت دَميان الفَخم.
أول لَستِة مُثَبتة بِزيادة عَاليِة.
زِيادَة يُومِية لِقناتَك تُوصل 200+!.
تِشترك ؟
كَلمنِي هِنا ؛
@xiltdi
Telegram
نُبذة تَثبِيت دَمِيان.
القِبول 200+
أقل لو قَناتك مُرتبة.
البَجَعُ السَمَاويِّ
_
البَجَعُ السَمَاويِّ
وَلَوْ كُنْتَ عَلىٰ قِمِّةْ عالِّمٍ فَـ وَاللّٰهِ
لَنْ أختارُكَ وَلوْ عَلىٰ جُثَتْي،
فَألمُ ثِقَةٍ كَسْرتَها
؛ألَّقىٰ بِيَّ كَلتُرابُ الَمُبَعثر،
نَارُ الدِّفِئِ أطفَأتَها،
وَكَوّنْتَ حُطَامٌ مُشْتَعِل.
البَجَعُ السَمَاويِّ
البَجَعُ السَمَاويِّ
_
البَجَعُ السَمَاويِّ
وَأَقِطَعْ وِصَالِكَ مَا أسَتَطَعّتَ وَعِّشْ
علىٰ هِجريَّ؛ فإني لا أراكَ تُبالي
هيَّ قِصَةٌ بَدأتْ يَومًا بِكُلِ حُبٍ
وَتَنوعت يَومًا بِكُلِ جَمال
فَقَضتْ ظُروفَ الدَّهرِ أَنْ تُمضيَّ بِها
وَبِنا لأسوءِ مُنتهىٰ وَمآلي
أنَا لن أُجادِلَكَ الوَفاء فِما مَضىٰ
قَدْ يُسْتَحالُ رُجوُعَهُ بِجدالٍ
لو إنَّ فيِّكَ مِنَ الوَفاءُ بَقيّتَهُ
لَذَكرتَ أَيامًا مَضت وَليالي
وَوَهبتَني أسْمَ خِصالكَ مِثَلما
وَهبّتُكَ مِنْ جَميلَ خِصالي
كَمْ قُلّتُ إنكَ خيرُ مَنْ عاشَرتهم
فأتَيِّتَ أنْتَ مُخَيبًا آمالي.
البَجَعُ السَمَاويِّ
البَجَعُ السَمَاويِّ
_
البَجَعُ السَمَاويِّ
أنَا التَّائِهُ
فِي صَحْراءُ ذاتي،
دونَ العَناءِ بالبَحثِ عَنْ ظِلٍّ
أَنتَظرُكِ تُمْطِرّيْنَ كَاغَيِّمَةً
لأُسْقِيَّ وَحَشَتْي،
فَمتىٰ تُمْطِرّينْ؟..
البَجَعُ السَمَاويِّ
البَجَعُ السَمَاويِّ
_
البَجَعُ السَمَاويِّ
لَّديَّ قِطعَةٌ صَغيرةٌ فِي صَدري
ترتَعِشُ فَجأة كُلمَا تَركتْ إسمَكَ
يتَدفق مِثل النبيذ اللَّذيذ علىٰ شفتي.
لا أعرف لمَاذا وكيف ومتىٰ،
أدركت أنّ عيني كانتا تُحدقان وتُذهلان
مِن ابتساماتكَ السَّماوية الصغيرة.
أعتقد أن روحي قد حفظت إيقاع صوتِكَ كاملًا،
لأنهُ يَكفي أن تَخلِقُ همسةٍ
غامِضة بَينَ شفتَيّكَ الحمراوين
لتغلقني مِثلَ سلسلة فولاذية علىٰ هِدوء صَوتك.
لَمعةُ شفتيّكَ الحمراء، كلما نَظرتُ إلىٰ شَفتيكَ،
أُجِدُ الشَفتين المقطوعتين جيِّدًا
بدلًا مِن هاتيّنِ المُشكلتين في روحي،
هاتين البِراعمتين الورديتين
اللَّتين أنتظِرُ بفارغ الصبر تَقبيلهما.
أعتقد أن نهاية كل توقعاتي هيَّ مثل بُعدَكَ فِي غيابِكَ،
لأنني مازلتُ أراك هُناك عِندما أحدق في سماء الليل،
ربما نَسيّتَ الوعدُ الَّذي قطعتهُ مَعي،
ألَّيس كذلك؟ لا تقلق أَنِيسي؛
مازلتُ لَّم أُطفئ نار سيجارتي مِن أجل عودتكَ.
فقط أعودُ وأنهي كُلَّ إنْتِظاراتي للوصُولُ إلَّيْكَ.
البَجَعُ السَمَاويِّ
البَجَعُ السَمَاويِّ
_
البَجَعُ السَمَاويِّ
عَزيزي، ما الَّذي تُريد مَعرِفَتهُ؟
لَقد سَبَّقَ وَمررنا بِكُل هذا مَلايين المَرات
مَهلًا.. على الرُغم مِن إنني أَخبَرتُكَ إنني سأَكُونَ هُناك عِندَما تَحتاجَني،
لا يُمكنني التَظاهُر بأنَني شَخصٌ آخر
مِنْ أجلِكَ،
وأنا أعرُفُ أن هَناك شيءٍ أَفتَقِدهُ،
شَيّئًا كان مَوجودٌ مُسبَقًا
وأنا أَعرُفُ إنَني سأظلُ أُحِبُكَ،
حَتى لو كُنا في عَوالم مُختَلِفة
المَدِينةُ تَحتَضُنُ قَلبي،
داخل جُدرانها الَّتي مِنَ الزُجاجِ الفُولاذ
ألا تَسَّتَطِعْ إنني لا يُمكِنُني المُغادَرة؟
هَذِهِ الجُدران كُل ما أعرِفهُ
المَدِينةُ تَحتَضُنُ قَلبي،
مِثلَ القَوقُعةُ، لا أَستَطيِّعُ الشُعورُ بِما حَولي،
أُريدُكَ أَنْ تَذهب، وَلكنني أخشى فِعلَ ذلكَ،
عَزيزي، ماذا تُريدُ مني؟
لَقد مَررنا بِكُل شيءٍ بالفِعل، تَمسك بي
لا تَسأل لِما لا يُمكنني المُغادَرة بعد،
هُنا حَيّثُ أشعُرُ بالأَمان،
هُنا حَيّثُ يَنتَمي قَلبي دائمًا،
وأنَا أَعرِفُ إنَني سأظَلُ أُحِبُكَ دائمًا بـ إحلامي،
حَتى إنْ رَحلت سَتبقىٰ هَمسة في أحلامي، حَتى إنْ رَحلت سَتبقىٰ هَمسة في أحلامي،
المَدِينةُ تَحتَضُنُ قَلبي..
البَجَعُ السَمَاويِّ
البَجَعُ السَمَاويِّ
_
البَجَعُ السَمَاويِّ
وإنّ مُتَ،
سَأَحسِّدُ حتىٰ الأرضُ الَّتي تَلتفُ جَسَّدِكَ.
البَجَعُ السَمَاويِّ
البَجَعُ السَمَاويِّ
_