علينا أن نتعلم جميعاً تدوين أحداث حياتنا الحالية، هذه الأحداث لا تحدث في العالم كثيراً، إنها ليست ترفاً معرفياً بل أمانة وواجب مرحلي فالتاريخ يشوه ونحن أحياء فكيف لو رحلنا، من سيقرأ؟ الجميع، لا تدري متى تكون أنت بطل الحكاية وتصدق على كلماتك بدمائك فيكتب الله لهذه الكلمات الانتشار والنفع.
اكتب الآن ولا تعجل على نفسك، خذ وقتك واكتب بصدق وعاطفة وقلب سيكتب الله لك الأثر بإذنه إن صدقت.