View in Telegram
رحلت أبا إبراهيم واسترحت، نظرت إلى عينيك فإذا بهما عينان متعبتان، وإلى جسدك فإذا به يوحي إلى أن في داخله روح مثقلة استراحت أخيراً من عناء الابتلاء، كان بإمكانك أن تخوض دروب أقل وعورة إلا أنك عظيم لا يرضى إلا بمعالي الأمور، هذا الدرب.. هذا الطريق.. جزاك الله خيرا وإخوانك على إحياء شعيرة الجهاد في فلسطين طبت حياً وطبت ميتاً والسلام على أرواحكم في الخالدين
Telegram Center
Telegram Center
Channel