أس الصراع في الشام أو ما يلقب بـ "أبو يوسف حلفايا"
أحد قيادات الصف الأول في جبهة الناكث الجولاني
والذي انشق عنه بعد #المباهلة الشهيرة واتجه للعمل
مع "المخابرات التركية" ولا يزال حتى الآن , يتكلم عن
دعم "الصليبيين الإنجليز" لهيئة الردة والعمالة في
ملفات الإرهاب وخصوصاً "الدولة" ..
نحن نعلم ونعرف حقيقة هؤلاء العملاء المجرمين
لكن نفضحهم من أفواههم وألسنتهم .
بالكفر والردة والعمالة والخيانة
وبيع دماء المسلمين والموحدين
والمجاهدين, وصل الخنزير الجولاني
إلى قصر الشعب في دمشق .