▫️▫️▫️• أكثر البقاع يوصي النبي ﷺ بسكناها بعد مكة والمدينة هي الشام، لأن أمنها وخيرها غالب وفتنتها عارضة، طلب معاوية من النبي ﷺ يختار له بلدًا فقال: الشام.
• الشام لا يطول فيها عمر الشر والفتنة، ولم تذكر في الكتاب والسنة إلا بالبركة والإيمان، وفي الحديث الحسن: (إن الله قد تكفل لي بالشام).
• الدجال أعظم فتن الأرض ومصرعه في الشام فكيف بمن دونه من الدجاجلة ففي الصحيح: (ينزل المسيح دبر أُحد ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام وهنالك يهلك).
• زوال فتن الشام يتلوها نصر الإسلام، وقوّة الإيمان، وضعف النفاق، ففي الحديث: (ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام).
• تعيش الشام مخاضًا لنفي الفساد من جسدها، وبدأت علامات صلاحها، وإذا صلح أمر الشام تبعتها الأمة، ففي الحديث: (إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم).
الشيخ الطريفي فكّ اللّٰه أسره.
▫️ |
@oomarr5 ✨