سَ

‏لو فيه نصيحة أقدر أقدمها للعموم بتكون "خلك مثل مرور الفجر على صدور الأخرين"

‏"ومع ذلك، فإن مُصيبتنا لا تكمن فيما سرقته منا السنين، ولكن فيما تخلَّفه وهي تمضي."

‏«ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرِك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً، وأنّ مغانمَ العمر في خلوِّ البال، وتمامِ الصحّة، وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرِّضا والأمان»

"كان ولا بُد من الانسحاب لقلة حيلة القلب، واستنفاذ جميع الخيارات ووضوح الخسارة المبيّنة نهاية المطاف..ولأن الله لا يُحمِّل نفسًا إلا وسعها"

مشكلة الإنسان المشاعري ما عنده حل وسط:
‏يا "عيوني لك وروحي لك وكل اللي تبي كله"
‏يا "ما يطهّرك المطر عشرين عام".. تطرّف!

- أنتِ امرأة يلزمُني معها قلبًا إضافيًا لأستوعب كُل رِقة العَالم المُختبئِة في وجهها .

'' ما مرّ ذِكرُكِ إِلا وابتسمتُ لهُ
‏كأنّكِ العيد والباقون أيّامُ
‏أو حَامَ طَيفُكِ إلا طِرتُ أتبعُهُ
‏أنتِ الحقيقةُ والجُلّاسُ أوهامُ''

1-1-2023
واللهِ لو سكبُوا قَصائِدهم لها
ما جاوزوا في وصْفها الإبهاما

Happy new year to all💙

‏"بقدرِ استطاعتي، أحاول ألا أضر بفعل، أو أجرح بكلمة، وأهبَ للجميع الحب، فأنا أعرف جيدًا كيف يقضي الإنسان عمره مُحاربًا فعلًا لينساه، ومتجاهلًا لكلمةٍ لا تزال تترددُ في نفسِه. والأكثر قسوةً أني أعرف كيف يشعر من لا يجد شخصًا يحبُّه ويؤمنُ بخطاه. ولا أحب أن يُعادَ الألمُ مع غيري. "

20 lovember

أعوذ بالله من "جيتك وأنا فارد يديني بضمك / وأقفيت من عندك يديني بمخباي"

وتجهلين أنكِ حين تضعين باستمرارٍ حاجزًا هشًّا مثل (أظن) وسط كلامكِ، ينهال علينا اليقين

‏" ما دام أن كل من يحيَا على وجه التراب، تراب
‏عسّى تنساني الدنيا مادام أنتي ذكرتيني ".

دعوة واضحة من البدر للتوقف عن استقراء الأمور فيما يخص نهاية العلاقة العاطفية:
‏"يقولون الذي كاره يلاقي للفراق أسباب".

‏"جيتي عليّ بطّلةٍ كنها الشمس ومن يومها وأنا رهين إبتسامة"💙

تعجبني صرامتي أمام عاطفتي

‏"وما قتلتني الحادِثاتُ وإنَّما
‏حياةُ الفتى في غيرِ موضعهِ قَتلُ"

عزائي في خضمّ كل شيء، أنّي:
‏"كنتُ في الشمس أجري
‏ولم أتبع الظلّ كالخائفين"

‏أكتب عنك وأراوغ، كما يحاول إثنان أن يسرقا قُبلة، دون أن يثيرا إنتباه أحد.