سماحة وجه الزوجة لزوجها تجعله ينحت في الصخر وهو راض مقبل غير مدبر الوجه الطلق والمحيا الجميل يخففان الحمل، فإذا ما اجتمعت فوق تلك الخصال خصال حسنة أخرى؛ حاز بين جنبيه جنته
كان المنزل خالياً من صوتكَ، ولم تهمَّ هذه المرة لإخراج مفتاحه. كانت الذكريات تعمّ المكان؛ صورتكَ، صوتكَ، وضحكاتكَ. كان كل شيء هنا موجوداً في نفسي وفي المنزل، إلا أنك لم تعد موجوداً...
لستُ وحدي من يشعر بالاشتياق إليكَ، بل كل شيء هنا يفتقدك. لقد اشتاق إليكَ الجميع، يا أبي 💔