فقم ببناء ببعض الحميمية والمودَّة مع الطرف الآخر من خلال التآلف معه، وبعدها تستطيع إعادة توجيه التفاعل وتغيير المسار نحو نتيجة إيجابية، ويأتي الإنصات هنا بدوره المهم، فالبشر بطبيعتهم يميلون إلى من يستمع إليهم، فبعد أن يُنهي المرء حديثه معك كرِّر ما قاله،
واسأله للاستيضاح وإظهار الاهتمام، ثم لخِّص ثم أكِّد، هنا سيدرك الشخص أنك سمعته وفهمته بالفعل.