بنِتُ الشَّریعَة🖇

-
صباحُ الخير، ثمّ:

«بُشراكم يا طُلاب العلم وأَهله، سَاقَ هذه البُشرى لكم إِمام المعلمين ﷺ؛ فمن مشى منكم في طريقٍ يطلبُ فيه علمًا نافعًا، وللهِ خالصًا؛

يسَّرَ اللهُ له سبيلاً، وعملاً صالحًا يُوصِله إلى الجنَّة؛ فاسْتحضروا هذه البُشرى كلَّ يومٍ،وسترونَ كيف ستفرحونَ بالعلم، وتنشطوا في طلبه»!

-
«من أخلص للهِ في الطّلب؛ وجَد حلاوة الطّلب»

• ٲ.د. مَها العبوديّ-حَفظها الله-.
🌵🫧

-
«دَرعك الحصِين اليّوم هو العِلم الشَّرعي فإنّ لم تَبحر فيه ولو بالقلِيل سلَامٌ عليك ستلقى من التخبطات مالله بهِ عليم")»

-
«أن هَذا الغرس هم أهَل العِلم الذين
يغرسهُم الله في أرضهِ يُعلمون النّاس الخيّر».

• ابن القیّم -رَحمهُ الله-.

-
«صلّى عليكَ اللهُ ما غيثٌ جَرى
‏فازدانتِ الدُّنيا بهِ إشراقَا».

-
«لولا الصّباح بإشراقه، وتغريد أطيارِهِ وآماله، وانطلاقته الجديدة؛لَبَقِيَ كثيرٌ من الغموم عالِقًا في نفُوسنا؛ فالحمدُ لله على نعمة الصباح»!.
🌥🌟

-
«فمَن أحبّ العِلمَ وأهلَه، فقَد أحبّ ما أحَبَّ الله».

• ابن القيّم -رَحِمهُ الله-.

-
‏مِن خِطبة الحَرم المكي

«‏اتقُوا الله تسعدُوا، وتوسّطوا في أموركم تُفلحوا، وأعتصِموا بوصيّة الله في كتابه؛ الهّادية إلى جنانهِ ورضوانه»

﴿وَلَقَد وَصَّينَا الَّذينَ أوتُوا الكِتابَ مِن قَبلِكُم
وَإِيّاكُم أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ﴾.

• ‏د. مَاهر المعِيقلي⁩-حَفظهُ الله-.

-
«بينك وبين المَعالي: انتباهٌ من غَفلة، وعزمٌ لوثبة»!.

🫧🌱

-
«ألذّ الوصول ما جاء بالمُكابدة، وأهنأ السُّرور ما شقيتَ قبلَهُ، وأنعم الوَصلِ ما حُرمتَ منه، ثم هطلَ عليك يروي جدْبَ روحك، فلا بأس عليك!»

-
«فَلربّما تأتِي المسرّة بغتةً؛وتراك تَنسى كُل أيّام الألم»!.

-
"كان ابن الجَوزيّ -رَحمهُ الله-يُناجي ربّه فِيقول"

«إلهي.. لا تعذّب لسانًا يُخبر عَنك،ولا عينًا تنظُر إلى علومٍ تدلّ عَليك، ولا قدمًا تمشِي في خِدمتك، ولا يدًا تكتُب حديثَ رسُولِك-ﷺ- فبعزّتك لا تُدخلني النّار فقد عَلِمَ أهلُهَا أنّي كُنتُ أذّب عن دينِك،(اللهُمّ بلّغنِي آمالِي مِنَ العِلم والعمَل، وأَطل عُمري لأَبلُغَ ما أُحبّ مِنْ ذَلك)»

• اللَّهُم استعمالًا وتمكينًا ونفعًا،وحرصًا لِنَبلُغ ما بلغوه

-
«إنّ الذي شرَع،الدُّعاءَ يُجيبُ!».

-
«حَرّر النيّة أَولا، أَخلِص العِبادة لله؛ليكُن كَلامك لله وصمتُك لله،وحريك وبغضكَ لله،وحبُّك وودك لله؛ وعطاؤك ومِنعُكَ لله،وحيَاتُك ومماتك لله،فإن لم تفعَل فلَا تلومن إِلا نَفسَك؛ والله المُستعان».

• الشيّخ الرُسلان -حَفظهُ الله-.

-
«العِلم بلا أدب لَيس له ثمرة، وهذِه الآداب مروءات لا يبلغ الإنسان رتبة علميّة بدُونها ومن فاقكَ في الخلق فاقك في الدِّين»!

• د .إيمَان المشرّف-وَفقها الله-.