اغضبوا.. لم تغضبوا غضبًا منتجًا فاعلًا إلى الآن بعد كل شلالات الدماء والإرهاب.. لا بأس.. اغضبوا الآن للأعراض ولكشف عورات المسلمات الأسيرات اللاتي تعجزون عن فكّهن!! اغضبوا.. غضبًا يرى العالمُ أثرَه، ويخاف عاقبته. #اغضبوا.. فمن استُغضب فلم يغضب فهو ...!!!! يقبع في السجن 94 أسيرة، هي أمك، وأختك، وابنتك.
قال ابن القيم -رحمه الله- : أنفعُ الناسِ لك رجلٌ مكّنك من نفسه حتى تزرعَ فيه خيرًا أو تصنعَ إليه معروفاً، فإنّه نِعْمَ العونُ لك على منفعتك وكمالك، فانتفاعُك به في الحقيقة مثلُ انتفاعه بك أو أكثر .