أعظم مطالب الدُّنيا: أن يكفيك الله الهَمّ، وأعظم مطالب اﻵخرة: أن يغفر الله لك الذنب.
وهُما مضمونان مكفولان بكثرة الصلاة على النبي ﷺ (إذًا تُكفَى همّك ويُغفَر ذَنبك)
قال ابن القيم في جلاء الأفهام: " لأن من صلى على النَّبِي ﷺ صلاةً صلَّى الله علَيهِ بها عشرًا ومَن صلَّى الله علَيهِ كَفاهُ همّه وغفر لَهُ ذَنبه ".