View in Telegram
الأهدَافّ السماَويِة
"إذا كان أهل الجنّة يتمنّون الشــهادة ويسألونها وقد حصلوا على ما حصلوا عليه من الفوز العظيم، ووصلوا إلى ما وصلوا إليه من النعيم المقيم؛ فكيف لا يتمناها ويسألها من هو الآن في دار المحن والغرور والأحزان والشرور؟"
Share
Telegram Center
Channel
Join