🤲🏻 نَسْأَلُ اللهَ (العَفْوَ)! وَ(العَافِيَةَ)! فِي الدَّارَينِ
🤲🏻
📮 قَالَ الإِمَامُ بْنُ القَيِّمِ -رَحِمَهُ اللهُ-
: «(يُؤَدِّبُ)! اللهُ عَبْدَهُ (الْمُؤْمِنَ) الَّذِي (يُحِبُّهُ)(!) -وَهُوَ كَرِيمٌ عِنْدَهُ- بِـ/أَدْنَى (زَلَّةٍ)(!) وَ(هَفْوَةٍ)(!) = فَـ/(لَا)! يَزَالُ مُسْتَيْقِظًا حَذِرًا.
⭕️ وَأَمَّا مَنْ (سَقَطَ)! مِنْ عَيْنِهِ، وَهَانَ عَلَيْهِ = فَإِنَّهُ (يُخَلِّي) بَيْنَهُ، وَبَيْنَ مَعَاصِيهِ، وَكُلَّمَا أَحْدَثَ (ذَنْبًا)(؟)، أَحْدَثَ لَهُ (نِعْمَةً)(!).
💢 وَ(الْمَغْرُورُ)! يَظُنُّ أَنَّ ذَلِكَ مِنْ (كَرَامَتِهِ) عَلَيْهِ!، وَ(لَا)! يَعْلَمُ أَنَّ ذَلِكَ عَيْنُ (الْإِهَانَةِ)(!)، وَأَنَّهُ يُرِيدُ بِهِ (الْعَذَابَ)! (الشَّدِيدَ)!، وَ(الْعُقُوبَةَ) الَّتِي (لَا)! عَاقِبَةَ مَعَهَا».
📚زَادُ المَعَادِ فِي هَدْي خَيْر العِبَادِ (506/3)
✍🏻 -لِابْنِ قَيِّمِ الجَوْزِيةِ، أَبِي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَيْوبَ بْنِ سَعْدٍ الزُّرَعِيِّ الدِّمَشْقِيِّ، تـ(751ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-
🦋(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🦋