View in Telegram
|2002.
الآن .. عَلَىٰ حَافةِ ليَالي نوفمبر البَارِدة أُقلبُ صَفحات كِتَابي لَرُّبمَا أَجدُ نَصًّا يُلامِسُ لُبُّ فُؤادِي، واشتياقي! لٰكِن لَا أَدري مَنْ مِنّا يَنقلب، صَفحات هَذا الكِتَابَ ام انا ؟ .
Share
Telegram Center
Channel
Join