"أقولها لك بكلّ جهالتي وحسرتي على ما يفوت ولا يعود: فليكن لكتاب الله تعالى في يومك مكانٌ أصيل، ووقتٌ لا يتقدّمه شيء!
الزمه كما توفّق، كما تجد من حاجة نفسك، كما تطلب من السّكينة والحياة.
الزمه تلاوة وسماعًا، تفسيرًا وتدبرًا، تثبيتًا وضبطًا، وجهًا وصفحًة، حزبًا وجزء، الزمه، أعزّ وأكرمُ ما لك وعليك، الزمه."