View in Telegram
يَأسٌ يُغالبني ورجاءٌ يَعتَريني، فلا أنا بالمتأمّلِ حدّ التفاؤلِ، ولا أنا بالمُتشائمِ حدّ القُنوطِ، وإنّمَا راغِبٌ في الجُودِ، ومُتَكهّنٌ بالشرِّ، مُتمنٍّ للقمّة، ومُتأهّبٌ للسقوطِ، بينَ بينٍ هكذا على الدّوامِ، أمضي إلى الأمامِ، ولكنّي أحاذرُ الخلفَ دائِمًا. #زياد.
Telegram Center
Telegram Center
Channel