View in Telegram
يُرعِبُنِي أنَّنِي حتّىٰ الآن، ‏لا زلتُ أشعرُ بعدَمِ الإِنتمَاء ‏لأيِّ مكانٍ، ‏أو أيِّ شخصٍ، ‏أو أيِّ عيُون، ‏أو أيِّ كتفٍ، ‏لا زَالت الوِحشَة تُلازمنِي ‏حتّىٰ أحيانًا عَلَىٰ وِسَادَتِي .
Telegram Center
Telegram Center
Channel