إذا أردت الطمأنينة والاستراحة فاترك
المشكوك فيه واطرحه جانبا،
لا سيما بعد الفراغ من العبادة؛
حتى لا يلحقك القلق
ومثاله: رجل انتهى من الصلاة وسلم،
ثم شك: هل صلى ثلاثا أم أربعا ⁉️
فلا يلتفت إلى هذا الشك،
فالأصل صحة الصلاة ما لم يتيقن أنه
صلى ثلاثا، فيأتي بالرابعة إذا لم يطل
الفصل ويسلم، ويسجد للسهو ويسلم.