من اللحظات التي أشعر فيها أني أغنى إنسان في الدنيا:
أن يقول لي أحد من درَّسته سابقاً في مدرسة أو مسجد أو مركز:
أنا أدعو لك بشكل مستمر
قال لي يوماً أحدهم: أنا أدعو لك في كل صلاة
وآخر: أنا أدعو لك كل يوم
وآخر: لا يمكن أن أدعو لنفسي ولا أدعو لك!!
في هذه اللحظات أشعر أني أغنى الناس
والله أشعر ببركة دعائهم في حياتي
فالتوفيق الرباني والفتح الإلهي
كفى بمعلم الناس الخير أن ينال مثل هذا
لعله من أكثر ما يُحفزني على الاستمرار في الدعوة إلى الله
أخي وحبيبي الذي يدعو لي بظهر الغيب:
إني أحبك في الله
وأسأل الله أن يعطيك أكثر مما تدعو به لي