وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية لــــ RT :
- مرحلة ما بعد 2011 في ليبيا كانت صعبة، وما يُعرف بـ”المرحلة الانتقالية” لا تزال ليبيا تعاني تبعاتها السلبية.
- موقف الحكومة الليبية يعبر عن رأي الشعب الليبي، حيث نقف بقوة إلى جانب الشعب السوري وندعم مطالبه العادلة.
- نؤيد الانتقال في سوريا إلى دولة مدنية مستقرة تحترم حقوق الإنسان وتعالج الأوضاع المأساوية التي صدمت العالم.
- الشعب السوري عانى الكثير، وهناك ملايين اللاجئين السوريين حول العالم من حقهم العودة إلى أراضيهم، وعلينا دعمهم إنسانيًا.
- سوريا جزء من مرحلة “الربيع العربي” التي بدأت في 2011، وهناك تشابه مع ليبيا من حيث التغيير والمعاناة.
- نلاحظ وجود “غبطة” عند الليبيين وتمنيات بألا يمر السوريون بنفس التجربة الصعبة التي مرت بها ليبيا.
- التغيير في ليبيا كان مطلوبًا وفرضته معطيات كثيرة، ورغم التعثرات فإن المستقبل واعد ومشرق لكل الليبيين.
- المؤشرات السلبية الحالية لا تعني أن التغيير لم يكن ضروريًا، بل إن ليبيا تسير نحو مستقبل أفضل.