قيل لأحد الصالحين ما سر الهدوء والثبات والسكينة التي تعتريك ؟ فقال: قرأت يُدَبِّرُ الأَمْرَ فتركت أمري لصاحب الأمر.
وقرأت إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا فأيقنت أن العسر زائل لا محالة.
وقرأت فَمَا ظَنَّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ فأدركت أن خير الله قادم لا محالة.
فكن مع الله ولا تبالي