يا راهبا لم يمت في سجنه
بل مات فيك السجن و السجان
يا كاظم الغيظ الذي من صبره
عن وصفه قد عجزت اكوان
يا صاحب السجدة التي لم تزل
تاريخها باق لك عنوان.
عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى🏴 استشهاد الامام موسى بن جعفر الكاظم (عليهم السلام) مسمومأ وبهذه المناسبة نتقدم باحر التعازي الى مولانا صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف) والى مراجعنا العظام والى المؤمنين والامة الاسلامية بهذا المصاب الجلل ونسأل الله بحق صاحب هذه المصيبة ان يدفع البلاء عن الامة الاسلامية 🏴ببركة الصلاة على محمد وآل محمد .