الرجُل عندما يغار على نسائه ، ويحرص على خروجهن بڪامل حشمتهن ، هذا ليس ڪما يصفون النسويات:
”شڪاك ، رجعي ، متشدد ، بقايا جاهلية ، أعان الله من حوله على عقليته..“.
بل حرصه على احتشام نسائه هو معرفته التامه ببني جنسه ونظرتهم للنساء ، فهذه غريزه وفطرة وضعها الله في الرجال .
لذلك على المرأةِ أن تطيعهم في هذا ، وتعين الرجال على غض أبصارهم ، وحفظ أنفسهم ، وقبل أن تخشى رجال بيتها ، لتخشى الله سبحانه وتعالى الذي لا يرضى لأمَةٍ من إماءهِ أن تتعدى حدود ما أمرها من احتشام وتستر ").