في مثل هذا الوقت من الاسبوع الماضي 7 اكتوبر سلموا هواتفهم الذكية واحلامهم ومستقبلهم واعمارهم واجسادهم وقلوبهم لله وبدأ رجلٌ ما يتلوا عليهم الخطة والطريق والطريقة ... سأل منادٍ بصوت عالٍ من يريد الانسحاب فليرفع يده لم تُرفع يدٌ واحدة سُلمت الأنفسُ لباريها ورُبطت الرؤوس بضمادات الجهاد.. وبدأت المهامُ توزع على أصحابها
مشو شرط نكون زاعلين بسبب أحد ، ممكن نكون زاعلين على نفسنا، على كل حاجة فعلانها وضاعت ، ع كل وقت حسينا بةة أنحنا لوحدنا ومحد حس بةة غيرينا ، على الخذلان إلي حسيناة منْ أقرب الناس لنا ، على حياتنا إلي ضاعت منا لناس ماتستحقش حتى ثانيةةمننا 😴🍂.
إن ما تسعى إليه قد يكتبه الله لك فيسعى إليك، بارك الله المساعي التي تحفّها الثقة بالله والتوكل عليه ، بارك الله بالخطى التي تحركت ثقةً بقدرته ، اللهم لا تُخيب سعينا في الحياة واجعل لنا نوراً نمشي به ...
لا تحملوا هم الدنيا فإنها لله ، ولا تحملوا همَّ الرزق فإنه من الله ، ولاتحملوا هم المستقبل فإنه بيد الله .. فقط احملوا همًا واحدًا : كيف تُرضون الله سبحانه وتعالى