يبدو أن السعودية صارت تتفوق على دبي والقاهرة في مهرجانات التعري والابتذال ❗
البلد الذي كان مصدر تهديد للعديد من الدول بسبب دعمه للحركات المتطرفة صار واجهة لحفلات العري والميوعة ❗
لا شك أن ذلك جزءا من التطبيع مع السياسة العالمية التي من معالمها التمرد على كل قيم العفة والحياء واستبدالها بالعري والسفور والخلاعة ❗
الرجل العفيف أو المرأة العفيفة ذوي الحياء لم يكن لهم وجود في واجهات اتباع هذه السياسات التي تقمع الشعوب وترفع من شأن الراقصات والمغنيات ❗
اليوم أولادنا وبناتنا علينا أن نلتفت اليهم وان نعينهم على دينهم ودنياهم وان نزرع فيهم الصفات النبيلة من صلة الرحم وبر الوالدين والتعفف عن الحرام والقناعة وتجنب الغيبة والنميمة فإن هذه المفاهيم صارت غايبة عن اذهان أغلب الأسر ❗
نسأل الله أن يعصمنا من مضلات الفتن ما ظهر منها وما بطن.https://t.center/MinhajAlshiyea