أحيانًا.. تجبرنا الحياة أن نأوي إلى كهف الوحدة
بعدما أذاقتنا مرارة الاختلاط
وأحيانًا ...... أخرى نلجأُ إليه برغبتنا تحاشيًا للألم
قد يأتي من يحاول أن يشق ظلام وحدتك بضوء أُنسه
فتأنس به وقد يعيدك إلى وحدتك بجرح جديد
الوحدةُ أمر قاس
سواءٌ عليك أََخترت الوحدة برغبتك أم فرضت عليك!