أَبشِـر سَيَستَجِيب

"أصبحنا نُشهِدُكَ أنّك أكرمُ مَن سُئل، وأنَّ مَن اعتصمَ بكَ فقد هُديَ إلىٰ صِراطٍ مُستقيم."

حفظ القرآن الكريم

الشيخ / عقيل الشمري

قال شريح - رحمه الله تعالى:

"ليأتين على الناس زمان يعير المؤمن بإيمانه ، كما يعير اليوم الفاجر بفجوره"

📚 _رواه نعيم في الفتن ( 23 )_

الله المستعان زماننا هذا والله اعلم

السبع الموبقات

‏أهداف قراءة القرآن :
• ثواب   • علم   • عمل
• شفاء   • مناجاة ومسألة .. ☘️
فمتى قرأ المسلم القرآن مستحضراً هذه المقاصد الخمسة معاً، كان انتفاعه بالقرآن أعظم، وأجره أكبر؛ قال النبي ﷺ : (إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرى ما نوى).

‏علامات حب القلب للقرآن :
• الفرح بلقائه  • الجلوس معه طويلاً
• الشوق إليه   • الرجوع إليه في الأمور
• طاعته أمراً ونهياً  • الثقة بتوجيهاته
هذه أهم علامات حب القرآن؛ فمتى وجدت فإن الحب موجود، ومتى تخلفت فحب القرآن مفقود، ومتى تخلف شيء منها نقص حبه 🪴

‏يجتمع لك في قراءة القرآن :
• أن ﷲ يحبك حين تقرأ القرآن
• يسمعك • يمدحك • يعطيك • يراك.
فعلى المسلم أن يستحضر هذه المعاني جميعاً حين قراءته، لكي يشعر بلذة القراءة حينما يستحضر أن ﷲ يراه ويستمع لقراءته، ويمدحه ويثني عليه، ويباهي به ملائكته المقربين.

• مفاتح تدبر القرآن 🪴

- كيف ينتكس المُستقيم ؟!

من فضائل ذكر الله🌿
الشيخ #خالد_السبت

تلاوة من سورة مريم ☘️
القارئ / أحمد النفيس

يقضي الإلهُ وعدلٌ كلَّما حكمَا
والعبدُ في جهلِهِ للنفسِ كم ظلمَا

وآيةٌ لو رعاها حقَّ حكمتِها
لما تأسَّفَ مما فاتَ أو ندمَا

"واللَّهُ يَعْلَمُ" قالَ اللَّهُ ثُمَّ نفى
عن عبدِهِ العلمَ فيما دقَّ أو عَظُمَا

قد يجعلُ اللَّهُ فيما كنتَ تطلبُهُ
شرًّا ويجعلُ في مكروهِكَ النِّعَمَا

اللَّهُ يعلمُ هذا حسبُنا وكفى
واللَّهُ ألطفُ مَن آوى ومَن رَحِمَا

#مصطفى_الكبيسي
الأحد: 15/5/1446 ه 17/11/2024 م

﴿وَقالَ الَّذينَ لا يَرجونَ لِقاءَنا لَولا أُنزِلَ عَلَينَا المَلائِكَةُ أَو نَرى رَبَّنا﴾

وَأَمَّا أَنَا، فَأُرِيدُ أَنْ يُقَالَ بَعْدَ مَوْتِي: "كَانَتْ تُذَكِّرُنَا بِاللَّهِ"! .

هل ياترى وقتها ستفتقدون لرسائلي؟.

في حال قلِقت على رزقك 🌿!


قال الحسن البصري رحمه الله: ‏" قرأتُ في تسعين موضعًا من القرآن: أنَّ الله قدَّرَ الأرزاقَ وضمنها لخلقه، وقرأتُ في موضعٍ واحدٍ: ﴿الشيطانُ يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء﴾، فشككنا في قول الصادق في تسعين موضعًا وصدَّقنا الكاذبَ في موضعٍ واحد! ".

قمع الحرص بالزهد والقناعة| القرطبي