•
"أستودعُ الله ما كان من أمري، ومطلَعِ نيَّتي، وخاتمةِ عملي، وما أخفَيته عن الخلقِ لأبثَّه له وحدَه. أستودعُ الله ما يقفُ عالقًا في حلقي، لا أستطيعُ معهُ وبهِ تصويرًا ولا تعبيرا، وأُوكلُ لله العليمِ شأني، فهو يُحسنُ به صُنعا، ويكلَؤُه بما علِم فيه خيرا، ويرفعُ بقدرتِه ما علم فيه شرًّا، وينجِّيني وأهلي؛ كما عوَّدنا في كلِّ مرَّة".
•