View in Telegram
مـحـذوفـة
فَلَيْــتَ لِي وَدَوَاعِي النَّــفْسِ كَاذِبَةٌ خِــلاًّ يَكُونُ سُــرُورَ الْعَــيْنِ وَالأُذُن أصفيهِ وُدي،وأمليهِ الهـوى ، وأرى منهُ الصوابَ وَ أرجوهُ على الزمنِ
Share
Telegram Center
Channel
Join