'
" هنيئُا لنا دولة منزوعة السيادة والكرامة حتى من بيان يعارض المفوّض السامي الراعي للاحتلال بالأسلحة
والحماية السياسية
والهدايا الجغرافية!
ولا يزال في داخل الوطن من يغرزون خنجرًا في أجساد من مَنَعوا الاحتلال من العبور وقضوا إلى ربّ العزّة
شاهدين على عصر التفاهة في هذا العالم!
السيد جعفر فضل الله
•