سألتني
#يا_بني عن عاصمٍ من آفات القطع بما أنت متردد فيه، والطعن في من تعتقد فضله، ومخاصمة من تُقِرُّ بحقِّه، فأقول:
إياك أن تأوي إلى جماعة ولو انتسبت ظاهرًا إلى طريقة مرضية، بحيث يكون لرأيها ومزاجها الخاص سلطانًا عليك. اقصد الحق، وعوِّد الخلق على الرضا منك والغضب عليك فيه .. تسلم.