الشيخ عبد المحسن القاسم إماماً للحرم النبوي وقاضياً، وقصةً في فصول مشروع باعث للحياة، رغم كل هذه المسؤوليات ما زال يحسن الرباط على مشروعه وفكرته وقضيته، ويقعد ما بين العشائين في كل ليلة في ربوع هذا المسجد المبارك يدير مشروعه بنفسه ويبعث بقدوته في نفوس العالمين الحياة، فضلاً عن كثير من البرامج والمشروعات التي يديرها آخرون. (واشوقاه للقدوات)