أصبحنا وأصبح المُلكُ لله.
بَعدَ مُحاولات عِدّة في الليلة الماضية لإستجماع القُوي والإنخراط في المُذاكرة، فشَلتُ!
وجلستُ أبكي ذلاّتي وآلامي.
ثم يأْتي الصُبح الجميل، ليُثبتَ للإنسانِ أن المحاولات لمْ تنتهِ بعد وأنه "هناكَ إحتمال آخر أن يُتوّج مسعانا بغير الهزيمة"، فلمَ لا؟
الله يُثقّل بكل تلك المحاولات ميزان حسناتنا ويستعملنا في نفعِ الأمة وتخفيف آلامها ولا يستبدلنا اللّهُم آمين.
- مَريَم