لا توجد فرصة ضائعة حقًا، فكل ما فاتك لم يكن في الأصل لك ولو تأملت كل ما أردته ولم تناله لوجدت أنَّ الخير كله كان في عدم حصولك عليه، أحيانًا تكون النجاة في أن تفوتك الأشياء، إنَّ رحمة الله في المنع أبلغ من رحمته في العطاء، لأن العطاء هو اختيارك لنفسك بكرم الله، أما المنع ف هو اختيار الله لك بحكمته، وخيرة الله لعبده خير من خيرة العبد لنفسه وكل أقدار الله خير وإن كانت مؤلمة
هوِّن عليك فما الدنيا بدائمة🤍.