زَخات المُطر الخَفيفة ونَسمات الهوىٰ الباردة وهي تلفح وجهي ، وجود أبويه وإبتسامته وهو يسمّعني قصائد باسم وتصبح عَلىٰ شَخصك المُفضل ودَعوة الناس من الصُبح ڪلها أشياء ما إلها مَثيل وما تتڪرر ✨.
مَلامِحُه حَنونةٌ جدًا، كنت أتعافى من متاعبي بالنظر إليه، حينما كان يضحك .يضحك قلبي، أرى أنّ الحيّاة أحلى بكثير حينما أراها بعينيه، وأستطيع أنْ أتخطى أي شيء وهو بجانبي، كان هو الطرف الرقيق بيني وبين هذا العَالم، كل شيء بجواره آمن حتى مخاوفي .