أشاهد الآن ما فاتني -بسبب انقطاع الشَّبكة- من إصدارات المُقاومة وبسالة مُقاتلي القسّام.
الحقيقة أنّه بعد بهجة العبور العظيم في السَّابع من تشرين المجيد ؛ أصبح كلّ شيء اعتياديًا ومتوقّعًا من هؤلاء المُقاتلين.
لقد صنعت غزّة صورة النَّصر في أوّل يومٍ من المعركة
ومهما حاول العدوّ فلن يُمحى هذا اليوم من الذَّاكرة.