الأخ والجار الحبيب مُحمّد عمر يوسف ارتقى اليوم شهيدًا بعد قصف طائرات الاحتلال لأحد منازل الحيّ.
وشهد أهل الحي آخر لحظةٍ له في حياته وهو يذكر الله ويتشهّد قبل أن يلتحق بمن سبقه من شهداء مسجدنا.
في أمان الله يا أبا عمر
في جنّات ونهر..
في مقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدر