View in Telegram
جارنا الحبيب مؤمن حجازي، كان يُحَفّظني القرآن في طفولتي. اليوم ارتقى شهيدًا مع عائلته وأبناء عمومته بعد أن قام الاحتلال باستهداف منزلهم. في أمان الله يا أبو العبد مسجدنا يقفد خيرة شبابه حي الدرج يفقد صفوة شبابه
Telegram Center
Telegram Center
Channel