ﻭرد يـــﻭمي♡

اللهم صلي على سيدنا محمد

"في ساعة واحدة تستطيع أن تقرأ جزئين من كتاب الله على الأقل، وفي ساعة أخرى تستطيع أن تصلي على رسول الله صلى الله عليه وسلم ألف مرة، وفي ساعة أخرى تستطيع أن تذكر الله تسبيحا وتحميدا واستغفارا ألف مرة وأكثر، فتخيل كم الأجر الذي نضيعه ونغفل عنه بالانشغال بدنيا زائلة وكثرة التفكير بأشياء هي بيد من غفلنا عنه، وكلنا نعلم أن هناك من تحسروا  بعد موتهم على فوات هذا الأجر اليسير، ولكننا غرنا حلم الله، ونمضي ولا نبالي."

فاللهم إنا نسألك العفو والعافية.

في اللحظة التي تشعر فيها أن كل شيء يعاكس رغباتك ، تذكَّر قوله تعالى :
﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ الله يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ﴾🤍

«الله أكبرُ.. تُحيي الرُّوحَ أحرفُها
‏الله أكبرُ.. تروي القلبَ توحيدَا»
‏‌

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد.

لاإله إلا الله وحده لاشريك له لهُ الملك ولهُ الحمد وهو على كل شي قدير

استغفر الله واتوب اليه

لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

اللَّهُمَّ اجعَلنَا مِمَنّ عَفَوتَ عَنهُم وكتبت لهُم العِتقُ من النَار و الفَوزَ بالجَنة.

ولا تقبضني إلا تائباً مقبولاً مرضياً عني يا الله.

﴿ إنّ قُرآن الفجْرِ كان مشْهُودًا ﴾
‏اجعلوا للقران نصيباً من فجركم.

يارب لا يَأسٌ وأنت رجاؤُنا
‏أنت الكريم وهذهِ الدعواتُ .

اللهم تقبّل منا ولا تترك لنا دعاء إلا وقد أجبته ولا ذنبًا الا غفرته يارب العالمين.

﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِى عَنِّى فَإِنِّى قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ﴾

- اللهُم سخر لي جنود الأرض وملائكة السّماء وكل من وليتهُ أمري، وارزقني من حظوظ الدنيا أجملها اللهم بارك لي في وقتي ورزقي وجهدي وجسدي ومالي وعملي وارزقني البركة في كل شيء .. اللهمُ اجعلني مباركًا أينما كُنت.

زاحمُوا السيئات بـ الأستغفار دومًا
- استغفر الله العظيم وأتوب إليه
.

اللَّهُمَّ فِي اول جُمعَة من رمضان،
هِب لَنَا مِن أَجرِكَ مَا لَا يُحصَى ، ومِن غُفرَانِكَ عَفوَاً لَا يُفنَى

اللّهُم إن نسألك حُسن الصّيام وحُسن الخِتام ولا تجعلنا يا اللّه من الخاسِرين والغافِلين في رَمضان اللّهُم اجعلنا من الذين تدركُهم الرّحمة ثُم المَغفرة ثُم العَتق من النّار، جمعتكم مباركه

-
‏﴿ قُم اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾
ليكن لك ركعات خفيفات، تناجي بها رب السمٰوات في هذه الأوقات تقضي الحاجات وتفرّج الكربات

الوتر

الوتر
‏في جوفِ الليل لذّة لا يشعُر بهَا إلا القوّامين
‏وفضلٌ من الله عظيم
‏به يُغفر للمستغفرين ، وتُستجابُ دعوَة الداعين.