وهذا مثال لما يجب أن تكون عليه التربية التي من شأنها أن تنهض بالأمة وتحرر أرضها لا تلك الرعاية الخاوية التي يتبعها كثير من نساء المسلمين و رجالهم فيخرج شباب همّهم الببجي والمهرجانات والرقص على الألحان و البحث عن الأخدان وبنات همهم المظهر والمكياج والسفور وأن تكون سلعة يتراكض عليها من فقد الحياء والعفة.
لمثل هذا فليعمل العاملون..
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون..
بارك الله به وبمن رباه ونفع به وبكم وأخرج من ذكرياتكم من ينصر الدين ويكون أملاً للمستضعفين.