قال ابن تيمية رحمه الله:
"فما كان يرضي الإنسان حصوله ويسخطه فقده فهو عبده..
فإنه لا يكون عبدًا لله خالصًا مخلصًا دينه كله لله حتى لا يكون عبدًا لما سواه ولا فيه شعبة ولا أدنى جزء من عبودية ما سوى الله، فإذا كان يرضيه ويسخطه غير الله فهو عبد لذلك الغير"
"لا تزول الفتنة عن القلب إلا إذا كان دين العبد كله لله عز وجل"
#اقتباس | الفتاوى١٠ /٥٩٨-٦٠١