View in Telegram
لم يشعر أحدٌ بها، من شدة طلاقة حديثها وضحكتها البراقة وخفة دمها وهي تسرد مزاحاً عفوياً، بينما كان شيء بداخلها يرتجف، فَـ كيف تُخذل هذه الطيّبة المِستنيرة، حاشاها أن تذبُل وهي بهذه القوة الجميلة والفكر السديد🖤.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Telegram Center
Telegram Center
Channel