بنفسٍ راضية تمامًا تقبّلت أن هناك أشياء في الدنيا لا نصيب لي فيها ولا حظ رغم سعيي المُستميت لنيلها.
وأن السعي مُجرد إرضاء لنفسي، ولأن الله أمرنا بالسعي، والسعي مطلوب، لكنه يشترط الوصول لغايتي، فأصبح الوصول غاية لا يحترق قلبي عليها لو لم تحدث.
الشيء المهم هو الرضا، الرضا عن نفسي وعن مجهودي وموقفي، أيًا كانت الظروف، ومهما كانت النتائج.