فهو يُقدِّم الأنفع على الأمتع، والأهم على الأغرب!.... فليس همُّه الإبهار أو لفت الأنظار لإيمانه العميق أن هناك فرقًا كبيرًا بين بثِّ العلم وعرض الأزياء!
من أجمل ما قرأت مؤخرًا، وهذه علامة قوية تستدل بها على مَن يتعلم حقًّا وبين مَن يتعالم، ومعيار مهم تقيس به مدى جِدِّيتك في طلب العلم بحق... فافطِن.