أنا أنتمي لتلك الفئة من الناس التي تسير بحال سبيلها، منغمسةً بحياتها وأفكارها وعالمها ووقتها الضيق الذي بالكاد يكفي لأن تعيش أحلامها..
الفئة التي لاتهتمّ بك كثيرًا، وإن لم يطَلك خيرُها، أعدك ألّا يطالك شرُّها أبدًا، لذلك
أتعجّب بشدّة ممّن ينشغل بي وبتفسير حياتي التي لا تخصّه ولا تمسّه!.
ــ أحمد خالد توفيق