💫🌙نجوم 🌛🌺🌜القمر💫🌙

Channel
Logo of the Telegram channel 💫🌙نجوم 🌛🌺🌜القمر💫🌙
@loord_1997Promote
158
subscribers
7.1K
photos
827
videos
840
links
❀رمزيـ﴿📸﴾ـات❀ ❀اغانـ﴿💿﴾ـي❀ ❀العـ﴿⚽️﴾ـاب❀            ❀اشـ﴿📝﴾ـعـار❀ ❀كـ﴿❤️﴾ـلشي❀ ❀وكـ﴿😚﴾ـلاشي❀ ❀شّـهِوُة قلَمِـ❀ ❀ شّےـتُےـآء ❀ ❀حـ♥ـزٍنـ♥ـ ❀ ❀ادخـ﴿🚶﴾ـل❀  ❀ نـجــ🌟ـوم الـقـمــ🌙ــر❀ إدارة القناة ترحب بكم 💙👒 " معرف المشرف @nourloord
📱Ⓘ قناة حالات واتس ❤️😍👇🎥🔥
https://t.me/+UAsz19gmcsCYvWUg
➥-------------❐
--
I🌸👇 حالات وخواطر روعه ❤️
.. https://t.me/+UAsz19gmcsCYvWUg
╗❂ لـِ๛ـتـہةْْ.الـقًـنَـوْٰ୭اتْ.الـمٌمٌـيـَزُةِ  ❂╔
ء═══ عـنَـوَانَ الُتْـمٌـيَـزُ🍁═══════╚
✦➥⊙⇣
♻️👇👇 مسلسلات تركية🇹🇷
https://t.me/+UAsz19gmcsCYvWUg
---
@ListaYmanibot 👈للاشتراك باللستة
شعرك اللي عشقتو طويل كان يقتلني لما يميل..!💚🎶
#بنظري_أنا
ليس على كل شخص أن يكون إستثنائياً لكي يحظى بحياة مرموقة عظيمة كما يظن،لان فعلاً إذا كان الجميع هو استثناء فلا أحد مسثنى نهائياً.

أما الأشخاص الذين لا يريدون أن يكونوا استثنائيين ويعملون على تطوير أنفسهم وتحسينها،وينبع ذلك من شغف وقناعة راسخة لديهم، أن هدفهم ليس أن يكونوا عظماء وإنما يعملون لأنهم متأكدين أنهم قادرون على أن يكونوا أحسن مما كانوا عليه.
ليس هذا الكلام كله عن أن «كل إنسان يستطيع أن يكون استثنائيا وأن
يحقق أشياء عظيمة» إلا تلاعبا بالأنا لديك. إنها رسالة لذيذة الطعـم عنـد
ابتلاعها لكنها ليست في حقيقة الأمر إلا طعاما خاليا من الحريرات يجعلك
بدينا منتفخاً من الناحية العاطفية الانفعاليـة... إنه «شطيرة ماكدونالدز
الضخمة، اللفظية من اجل تغذية قلبك وعقلك.
مفتاح صحتك العقلية هو (تماماً مثل مفتاح صحتك الجسدية) تناول ما
يلزمك من خضار ... أي قبول حقائق الحياة العادية: حقائق من قبيل «أفعالك
ليست لها في واقع الأمر أهمية كبرى على مسار الأشياء العـام» و«الشـطر
الأعظم من حياتنا سيكون مملاً ليس فيه ما يلفت الأنظار؛ إلا أن هذا
لا بأس فيه». ستجد طعم هذا الطبق من الخضار رديئاً أول الأمر. ستجده
رديئاً جداً. وسوف تحاول أن تتجنب قبوله.
لكنك لن تلبث أن تهضم هذا الطبق فيستيقظ جسدك في الصباح التالي
وهو يشعر بمزيد من القدرة والحيوية. وعلى الأقل، ستجد أن ذلك الضغط
الدائم الذي يدفعك إلى أن تكون شيئاً مدهشاً، إلى أن تكون شيئاً كبيراً، قد
انزاح عن ظهرك. وسوف يتبدد الضغط النفسي والقلـق الناجمـان عـن
شعورك الدائم بعدم الجدارة وبالحاجة الدائمة إلى إثبات نفسك. ثـم إن
معرفتك بوجودك الدنيوي، وقبولك لهذا الوجود، تحررك حتى تتمكن من
إنجاز ما أنت راغب حقاً في إنجازه من غير تأثر بأحكام الآخرين ومن غير
توقعات كبيرة لا أساس لها.

وسوف يصير لديك تقدير متنام لتجارب الحياة الأساسية: مسرة الصداقة
البسيطة، ومسرة ابتكار شيء ما أو مساعدة شخص في ضيق أو قراء كتاب
جيد أو الضحك مع شخص يهمك أمره.

هل تبدو هذه الأشياء مضجرة؟ لأنها أشياء عادية. لكن، لعلهـا عادية
لسبب وجيه تماماً: هي عادية لأنها كل ما له أهمية حقا!
"لكن، إذا لم أكن خاصاً أو استثنائياً، فما الغاية؟"

لقد صار جزءاً مقبولاً من ثقافتنا اليوم أن نؤمن بأن من المقدر لنا جميعاً
أن نفعل شيئاً استثنائياً حقاً. هذا ما يقوله المشاهير. وهذا ما يقولـه كـبـار
أقطاب الأعمال. وهذا ما يقوله السياسيون. بل إن أوبرا وينفري تقوله أيضاً
بالتأكيد!). يمكن لكل واحد منا أن يكون استثنائياً متفوقا.
ونحن نستحق العظمة، جميعنا.
وأما حقيقة إن هذه الفكرة تحمل تناقصاً ذاتياً واضحاً كفيلا بهدمها (في
نهاية المطاف، إذا كان كل شخص استثنائياً، فلا أحد استثنائياً، بالتعريف)
فلا ينتبه إليها معظم الناس. وبدلاً من التساؤل عما نستحقه فعلاً، أو عما لا
نستحقه، فإننا نبتلع تلك الرسالة، ثم نطلب المزيد، صار كـون المـره
«عاديا» أو «متوسط المعيار الجديد للفشل. أسوأ ما يمكنك تحقيقه هو أن
تكون في وسط القطيع، في وسط المجال الإحصائي! فعندما يصير معيـار
ثقافة النجاح أن تكون استثنائيا»، يصير من الأفضل أن تكون عند النهاية
السفلي للمنحنى البياني بدلا من أن تكون في منتصفه لأنك تظل «خاصا»
تلك الحالة، وتستلفت الأنظار. يختار كثير من الناس هذه الإستراتيجية،
وذلك حتى يثبتوا أمام الجميع أنهم الأكثر تعاسة، أو الأكثر اضطهاداً، أو
الأكثر تعرضاً للأذى، أو حتى الأكثر شرا!


يخشی کثير من الناس قبول تواضع الحال لأنهم يظنون أن قبوله سيؤدي
بهم إلى عدم انجاز أي شيء، وإلى عدم تحقيق أي تقـدم، ويخشـون أن
تصير حياتهم كلها غير ذات معنى في نظر أي إنسان.
هذا نوع خطر من التفكير. فما أن تقبل فرضية أن الحياة لا تصير ذات
قيمة إلا إذا كانت مرموقة أو عظيمة، حتى يصير معنى هذا أنك تقبل مـن
حيث الأساس حقيقة أن معظم بني البشر فاشلون لا قيمة لهم (بمن فيهم
أنت). ومن الممكن أن تتحول هذه الذهنية تحولاً سريعاً إلى شيء خطير
عليك وعلى الآخرين.

وأما الأشخاص النادرون الذين يصيرون استثنائيين حقاً في شيء ما، فهم
لا يفعلون هذا لأنهم يرون أنفسهم استثنائيين. على العكس تماماً: إنهـم
أشخاصاً مدهشين لأنهـم مسـكونون بهاجس تطـوير أنفسهم
وتحسينها. وينبع
هذا الهاجس من قناعة راسخة لديهم بأنهم ليسوا عظماء
على الإطلاق في حقيقة الأمر. هذا نقيض الشعور الزائد بالاستحقاق.
والناس الذين يصيرون عظماء في شيء ما يصيرون عظماء لأنهم يفهمون
أنهم لو يكونوا كذلك في الأصـل... إنهـم عـاديون، متواضـعـو الحـال،
متوسطون... لكنهم يرون أنهم قادرون على أن يكونوا أحسن من ذلك.
#الأمنيات_لاتموت
"يا صديقي القديم"
اشتقت إليك يا صديقي القديم . .
اشتقت لوجودك الذي يشبهك
وكلماتك البريئة التي تشبه قلبك لحد يجعلني أعرف صدقها قبل أن تقسم .

يا صديقي القديم
يبدو أنك لا تشتاق للجلوس معي أو على الأقل مهاتفتي
يبدو أن نصائحي لم تعد تجدي أو لم تعد تشتهي أن تقاسمني قلبك .
اليوم تمنيت لو وجدتك ، بنسختك القديمة ، بصوتك الذي يقول ما لا يقال . .
تمنيت لو أخبرتك أني حزين بلا سبب وأنك لست صـديقي كما تزعم .

منذ زمن لم تخطر على بالي . .
أشاهد اسمك في هاتفي وأتجاوزه ،
أشعر بوحشة وأنا أمرر إصبعي فوقه . .
كيف استحالت صداقتنا لوحشة مربكة ؟!
يا صديقي الذي لم أعد أعرفه . .
أين أنت ؟!
كيف كنت سري وكنت ملاذ أسرارك ؟!
والآن أغالب نفسي لأرسل لك : كيفك ؟
ثم تتأخر في الرد؟.
#الأمنيات_لاتموت
"تغيرت يا صديقي"
يا صديقي .
أريد إخبارك بسر عظيم
وأتمنى أن لا أخسرك بعده . .
أعلم من عينيك الفضاحتين أنك تشتاق لي
لكنك تكابر وتخون الصداقة
تغيرت يا صديقي ، لم تعد تنظر إلي من قلبك . . أصبحت
تحتاج للتفكير في العواقب
قبل أن تصارحني بسر ، وتخبرني أنك متعب .
أنا أدرك حزنك خلف كل ابتسامة مزيفة ،
ووراء كل كلمة كاذبة ، لكني أبادلك التجاهل .

قبل أن أكتب لك هذه الرسالة فكرت أن أخونك بألا أخبرك
أنك مازلت أقرب أصدقائي ،
وألا أقول لك أنك تغيرت ، وأن كلماتك باردة ، وأني حاولت مسح اسمك ورسائلك من هاتفي
لكن دمعة نهتني عن ذلك
ربما أغضبتك جرأتي ورأيتها سببا كافيا لتخسرني وأخسرك
وربما باغتتك دمعة وأنت تقرأ عن صداقتنا القديمة التي تحاول تجاهلها . .
ربما أمسكت قلما لترد على رسالتي ، وربما قلت :
لا شيء يستحق التعب . .
على أي حال تذكر دائما أني مازلت صديقك القديم.
#الأمنيات_لاتموت
"ليت"
_قبل النوم ليت بمقدورنا تفقد من نحب واحداً واحداً نمسح عن وجوههم بمعوذات
نحمل عن شفاهم بقايا الكلام الميت

ليتهم يدركون أن رسالة صغيرة أو دعوة بسيطة يبعثونها قبل النوم تكفي ليهدأ القلب
تكفي لتتحول الكوابيس لأحلام وردية ونشعر بها في ذاكرتهم...
💔
#الأمنيات_لاتموت
"لن تنساك"
لأنها لا تعرف لماذا أحبتك ،
ولماذا يجب أن تنساك ،
ولماذا على قلبها أن يمنحك باستمرار حتى حين تخليت عنها .
ربما ستعاقبك .
لكنها ستطمئن على قلبك ، وصوتك ، وسـتـوهمك أن حبك
في قلبها مات ، وستقول : أنها لم تعد تبكي أو تكتب لك أو
تتساءل – قبل أن تنام – إن كنت تشتكي من الكوابيس أو
تطلب دعواتهـا كـما كنت تفعل ، أو يؤلمك قلبك لأنها بعيدة
عنك ستوهمك أنها سعيدة وأن كل شيء على ما يرام . . .
لكن إياك أن تصدقها .
#الأمنيات_لاتموت
"الأب"
_الأب الحنون جدا على بناته
ارتكب جريمة دون أن يشعر ، حين رسم لهن مثالاً لرجل
لن يتكرر أبدا
لابد أن تدرك الفتاة أن الأب حالة استثنائية من الرجال والحب
والحنان والصدق ، وعلاقة لا يمكن أن تتكرر مع أي رجل مهما
بلغت درجة قربه منها .
_يقول مارك مانسون
عندما كنت شاباً في أوائل العمر، كان إحساسي بقلة الأمان في ما يتعلق
الأمور الخصوصية يزداد، بل يتفاقم، نتيجة قصص الرجولة السخيفة كلها
التي يشيع تداولها في ثقافة البوب. لا تزال تلك القصص شائعة إلى الآن:
تكون محترماً، لا بد لك من
حتى تكون شاباً جذاباً، عليك أن تحتفل مثلما يفعل نجوم الروك. وحتى
.تكون محط إعجاب النساء.
الأمان من يفاقم هذا التيار المستمر من الإعلام غير الواقعي إحساسنا الموجود بقلة
خلال زيادة احتكاكنا بالمعايير غير الواقعية التي نعجـز عـن
مسايرتها. فنحن لا نشعر اننا معرضون لمشكلات غير قابلة للحل فحسب،
بل نرى أنفسنا فاشلين أيضا لأن نتائج بحث بسيط على غوغل تجعلنا نرى
آلاف الأشخاص الذين ليست لديهم مشكلات مثل مشكلاتنا.
تحل التكنولوجيا المشكلات الاقتصادية القديمـة مـن خـلال منحنـا
مشكلات نفسية جديدة. ولا يقدم إلينا الإنترنت المعلومات ذات المصادر
المفتوحة فحسب، بل يقدم إلينا أيضا إحساسا «مفتوح المصادر» بقلة الأمان
والشك في الذات والشعور بالخجل منها.
_ إننا نتلاءم مع تلك الحالة باستخدام
الطريقة الوحيدة التي نعرف كيفية استخدامها: إما من خلال تضخيم الذات،
أو من خلال تضخيم الآخرين.
يفعل بعض الناس هذا عن طريق «طبخ» خطط عجيبة للإثراء سريعاً.
ويفعله آخرون من خلال الارتحـال فـي العـالم لإنقاذ الأطفـال الـذين
يتضورون جوعاً في أفريقيا. ويفعل غيرهم ذلك عن طريق التفـوق فـي
المدرسة والفوز بالجوائز كلها. ويفعل غيرهم هذا عن طريق إطلاق النـار
على إحدى المدارس.
المشكلة هذا كل تعبير فاقع عن تنامي ثقافة الشعور الزائد بالاستحقاق التـي
تحدثت عنها آنفاً. غالباً ما تلقى لائمة هذا التحول الثقافي على الجيل الذي
بلغ سن النضج مع بداية الألفية الثالثة، لكن السبب في هذا قد يكون أن هذا
الجيل هو الأكثر تواصلاً والأكثر وضوحاً للأنظار. والحقيقة أن الميل فـي
اتجاه الشعور الزائد بالاستحقاق واضح في قطاعات المجتمع كلها. وأظنه
على صلة وثيقة بالنزوع إلى كل ما هو استثنائي، ذلك النزوع الذي تسوقنا
إليه وسائل الإعلام الجماهيري.
هي أن الانتشار الواسع لتكنولوجيا الاتصالات وللتسويق
الجماهيري يدمر نظرة كثير من الناس إلى أنفسهم. إن هذا الإغراق بكل ما
هو استثنائي يجعل الناس يشعرون بالسوء تجاه أنفسهم ويجعلهم يحسـون
حاجة شديدة إلى أن يكونوا أكثر تميزاً، وأكثر راديكالية، وأكثر تأكيـداً
لذواتهم حتى يصيروا أشخاصاً بارزين، أو حتى يصيروا أشخاصاً لهم أهمية
ما أو تميز ما، مهما تكن تلك الأهمية ومهما يكن ذلك التميز.
_ نحن جميعاً، أو الأغلبية العظمى منا، بشـر متوسـطـون عـاديون. لكـن
الحالات الحدية هي التي تحظى بالشهرة كلها. ونحن نعرف هذا على نحو ما، لكننا لا نفكر فيه ولا نتحدث عنه
النواحي التي يمكن أن تجعل من هذا الأمر مشكلة. إلا نادرا؛ كما أننا لا نناقش أبدأ .
إن وجود الإنترنت وغوغل وفيسبوك ويوتيوب، إضافة إلى إمكانية
الوصول إلى أكثر من خمسمائة قناة تلفزيونية أمر رائع حقاً. لكن انتباهنـا
محدود. وليست لدينا طريقة تسمح لنا بمعالجة هذه الأمواج الهائلـة مـن
المعلومات التي تجتاحنـا علـى نحـو مسـتمر. مـن هنـا، فـإن «وحـدات
المعلومات» التي تفلح في لفت انتباهنا هي الوحدات الاستثنائية حقا... وهذا
لا يتجاوز نسبة واحد من مئة ألف.
طيلة اليوم، وفي كل يوم، تأتينا كميات ضخمة من تلك الأشياء
الاستثنائية حقا. يأتينا أفضل الأفضل! ويأتينـا أسـوأ الأسوأ! تأتينـا أكبر
الإنجازات الرياضية، وأقوى النكات، وأكثـر الأخبـار إزعاجاً، وأكثر
الأخطار هولاً... يأتينا هذا كله من غير توقف أبداً.
تمتلئ حياتنا اليومية بمعلومات آتية من الحدين الأقصيين مـن مجـال
التجربة البشرية الواسع لأن هذا ما يلفت الأنظار في مجال الإعلام، ولأن ما
يلفت الأنظار يدر مالاً. هذه حقيقة الأمر. لكن النسبة الكبرى مـن الحيـاة
الواقعية موجودة في المنطقة الوسطى. ليست النسبة الكبـرى مـن الحيـاة
الحقيقية استثنائية بأي معنى من المعاني؛ بل هي عادية تماماً.
لقد أدى هذا الفيض من المعلومات الحدية المتطرفة إلى إعادة صياغتنا
على نحو يجعلنا نظن أن الاستثناء هو الناظم الجديد للأشياء. ولأننا كلنا بشر
عاديون معظم الوقت، فإن فيضان المعلومات الاستثنائية يدفع بنا إلى الشعور الخ بقدر كبير من القنوط وقلة الأمان لأن من الواضح أننا (على نحو ما) لسـنا مثل أولئك الناس، لسنا جيدين بما فيه الكفاية! وهكذا فإننا نحسن، أكثر ما
فأكثر، بحاجة إلى التعويض عن ذلـك كـلـه مـن خـلال الشعور الزائد
بالاستحقاق، ومن خلال الإدمان.
_ يتمتع أكثر الناس بسوية متوسطة في معظم الأشياء التي يفعلونها. وحتى
إذا كنت استثنائياً في أمر من الأمور، فمن المحتمل تماماً أن تكون شخصاً
عادياً أو حتى أقل من عادي في معظم الأمور الأخرى. هـذه هـي طبيعـة
الحياة. حتى تكون عظيماً حقاً في أمر من الأمور، لا بداً في أمر من الأمور، لا بد لك مـن تـكـريس
الكثير الكثير من الوقت والطاقة من أجل هذا الأمر. وبما أن لدينا كلنا وقت
محدود وطاقة محدودة، فإن قلة صغيرة منا تتمكن من أن تصير استثنائية
حقاً في أكثر من أمر واحد، هذا إذا استطاعت أن تكون استثنائية أصلاً.
هذه الحالة، يمكننا القول إن من غير المحتمل أبـداً، مـن الناحيـة
الإحصائية، أن يكون شخص من الأشخاص صاحب أداء فائق في مجالات
الحياة كلها، أو حتى في عدد كبير من مجالات الحياة. غالباً ما يكون رجال
الأعمال اللامعون فاشلين تماماً في حياتهم الشخصية. وغالبـاً مـا يـكـون
الرياضيون المتميزون أشخاصاً بليدين ذوي تفكير ضحل كأن الواحد منهم
صخرة كبيرة من غير عقل. وهنالك الكثير الكثير من المشاهير الذين مـن
المحتمل تماماً أن يكونوا معدومي الخبرة في الحياة مثلهم مثل الناس الذين
يحدقون بهم تحديقاً أبله ويقلدون كل حركاتهم.
📕 ملخص كتاب "كيف تتحدث فينصت الناس فعلا"

‏الدليل المباشر للحديث والتواصل بتأثير وفاعلية

‏هل سبق أن وجدت نفسك تتحدث في مجموعة أو اجتماع، لكن لا أحد يبدو أنه يستمع حقًا؟ أو ربما شعرت بأن رسالتك لم تصل بالشكل الذي كنت تأمله؟ إذا كنت ترغب في تطوير مهاراتك في التواصل وجعل الآخرين ينصتون لك باهتمام،

‏فإن كتاب "كيف تتحدث فينصت الناس فعلاً" لبول ماكجي هو دليلك المثالي. في هذا الكتاب، يقدم ماكجي استراتيجيات عملية ونفسية تساعدك على جذب انتباه جمهورك والتأثير فيهم بشكل فعال. تابع القراءة لاكتشاف أسرار التحدث الذي يجذب الناس حقًا.

‏الفصل الأول: أهمية التحضير

‏في هذا الفصل، يؤكد ماكجي على أن التحضير الجيد هو المفتاح للحديث الفعال. يبدأ بتحليل كيف يمكن لتحضيرك أن يكون الفارق بين حديث ناجح وآخر غير مؤثر. يوضح أن التحضير ليس فقط لجمع الأفكار، ولكن لفهم الجمهور أيضًا. على سبيل المثال، إذا كنت تقدم عرضًا تقديميًا في شركة، فإن فهم احتياجات فريق العمل سيمنحك ميزة كبيرة في جذب انتباههم. لذا، إذا كنت تعرف أن فريق العمل يواجه تحديات معينة، يمكنك تصميم حديثك ليعالج هذه النقاط، مما سيجعلهم يشعرون بأن حديثك ذو صلة وقيمة.

‏الفصل الثاني: السيطرة على التوتر

‏يتناول هذا الفصل طرقًا فعالة للسيطرة على التوتر الذي يشعر به الكثيرون عند التحدث أمام جمهور. يقدم ماكجي نصائح مثل استخدام تقنيات التنفس العميق، التي تساعد في تهدئة الأعصاب. مثال على ذلك، قبل البدء في التحدث أمام جمع كبير، يمكنك أن تأخذ عدة أنفاس عميقة ببطء، مع تصور نفسك تنجح في إيصال رسالتك بوضوح. هذه التقنية البسيطة قد تكون الفارق بين حديث مليء بالثقة وآخر يشوبه التردد.

‏الفصل الثالث: فن بناء الاتصال

‏ماكجي يركز هنا على أهمية بناء اتصال قوي مع الجمهور. يُظهر كيف أن التواصل البصري، ولغة الجسد، والنبرة الصوتية يمكن أن تخلق رابطة مع المستمعين. على سبيل المثال، إذا كنت في اجتماع وتريد إيصال نقطة مهمة، فإن النظر مباشرة إلى الشخص الذي توجه له الحديث مع استخدام نبرة حازمة ومطمئنة يمكن أن يزيد من تأثير رسالتك ويجعل الآخرين يستمعون بانتباه أكبر.

‏الفصل الرابع: استراتيجيات للتحدث بفعالية

‏في هذا الفصل، يقدم ماكجي استراتيجيات عملية لجعل حديثك أكثر تأثيرًا. يوصي بالابتعاد عن التعقيد والاعتماد على البساطة في التعبير. على سبيل المثال، بدلاً من استخدام مصطلحات تقنية معقدة عند التحدث إلى جمهور غير متخصص، يمكنك شرح المفاهيم باستخدام أمثلة يومية بسيطة. هذه الطريقة تضمن أن يفهم الجميع الرسالة، مما يجعلهم أكثر تفاعلًا واستماعًا.

‏الفصل الخامس: كيفية التعامل مع الأسئلة والتعليقات

‏أخيرًا، يتناول ماكجي في هذا الفصل كيفية التعامل مع الأسئلة أو التعليقات المفاجئة أثناء الحديث. ينصح بالاستماع بعناية للسؤال، ثم الرد بهدوء ووضوح. على سبيل المثال، إذا واجهت سؤالًا صعبًا في اجتماع، يمكنك أن تبدأ بالاعتراف بأهمية السؤال، ثم تقدم إجابتك بشكل منطقي ومنظم. هذا الأسلوب يعزز من مصداقيتك ويظهر أنك قادر على التعامل مع المواقف الصعبة بثقة.

‏من خلال اتباع النصائح والاستراتيجيات التي يقدمها بول ماكجي في كتاب "كيف تتحدث فينصت الناس فعلاً"، يمكنك تحسين قدرتك على التواصل بشكل ملحوظ، وجعل الآخرين ينصتون لك باهتمام وتركيز.

‏كل فصل من الكتاب يوفر لك أداة جديدة تساعدك في رحلتك لتصبح متحدثًا أكثر تأثيرًا وثقة.
"انا لست انت"
خمسون قاعدة عن فن القبول .

الاختلاف والتعايش الإيجابي بين البشر لابد من معرفة التالي عندما نتناقش:

1- أنا لستُ أنت
2- ليس شرطاً أن تقتنع بما أقتنع به
3- ليس من الضرورة أن ترى ما أرى
4- الاختلاف شيء طبيعي في الحياة
5- يستحيل أن ترى بزاوية 360°
6- معرفة الناس للتعايش معهم لا لتغييرهم
7- إختلاف أنماط الناس إيجابي وتكاملي
8- ما تصلح له أنت قد لا أصلح له أنا
9- الموقف والحدث يُغيّر نمط الناس
10- فهمي لك لا يعني القناعة بما تقول
11- ما يُزعجك ممكن ألا يزعجني
12- الحوار للإقناع وليس للإلزام
13- ساعدني على توضيح رأيي
14- لا تقف عند ألفاظي وافهم مقصدي
15- لا تحكم علي من لفظ أو سلوك عابر
16- لا تتصيد عثراتي
17- لا تمارس علي دور الأستاذ
18- ساعدني أن أفهم وجهة نظرك
19- اقبلني كما أنا حتى أقبلك كما أنت
20- لا يتفاعل الإنسان إلا مع المختلف عنه
21- إختلاف الألوان يُعطي جمالاً للّوحة
22- عاملني بما تحب أن أعاملك به
23- فاعلية يديك تكمن باختلافهما وتقابلهما
24- الحياة تقوم على الثنائية والزوجية
25- أنت جزء من كُلّ في منظومة الحياة
26- لعبة كرة القدم تكون بفريقين مختلفين
27- الاختلاف استقلال ضمن المنظومة
28- ابنك ليس أنت وزمانه ليس زمانك
29- زوجتك أو زوجك وجه مقابل وليس مطابقاً لك كاليدين
30- لو أن الناس بفكر واحد لقتل الإبداع
31- إن كثرة الضوابط تشل حركة الإنسان
32- الناس بحاجة للتقدير والتحفيز والشكر
33- لا تُبخس عمل الآخرين
34- إبحث عن صوابي فالخطأ مني طبيعي
35- انظر للجانب الإيجابي في شخصيتي
36- ليكن شعارك وقناعتك في الحياة : يغلب على الناس الخير والحب والطيبة
37- ابتسم وانظر للناس باحترام وتقدير
38- أنا عاجز من دونك
39- لولا أنك مختلف لما كنت أنا مختلف
40- لا يخلو إنسان من حاجة وضعف
41- لولا حاجتي وضعفي لما نجحت أنت
42- أنا لا أرى وجهي لكنك أنت تراه
43- إن حميت ظهري أنا أحمي ظهرك
44- أنا وأنت ننجز العمل بسرعة وبأقل جهد
45- الحياة تتسع لي أنا وأنت وغيرنا
46- ما يوجد يكفي الجميع
47- لا تستطيع أن تأكل أكثر من ملئ معدتك
48- كما لك حق فلغيرك حق
49- يمكنك أن تغير نفسك ولا يمكنك أن تغيرني.
50- تقبل اختلاف الآخر وطوّر نفسك

وأخيراً :
تكسيرك لمجاذيف غيرك لا يزيد أبداً من سرعة قاربك •
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
معامل السكر كلا مابتعطي حلا
قد الحلا الي بعيونك 💚

#نور_العيسى
More