كلما سمعتُ كلمة الدار أمان تذكرتُ ان الإنسان لا يبحث فى الحياة عن شيءٍ سوي مكان آمن لا يحتاج فيه أن يتكلف ليُقبل، شخص آمن يخطو معهُ الصعاب يتلطف بأخطائه وتجاربة ،يكون حنونًا عليه، ويشاركة وحدته تلك رغبة المرء الأبدية مهما تغيرت وكثرت رغباته."
يا ربّ.. فيكَ الرجاء سبحانك وإن ضلَّ السَّعي وانسدّت الطرق وانقطعت حبال الأسباب. اللهم إنَّ في تدبيرك ما يُغني عن الحيَل، وفي كرمك ما هو فوق الأمل، أصلح لنا شأننا كلّه ولا تَكِلنا لأنفسنا طرفة عين..